فريق تبو لكرة القدم

كان لفريق تبو صولات وجولات حيث فاز بالعديد من الكاسات
ولكن الان لا نسمع عنه اى شى
هل عقرت تبو ولم تنجب لاعبين امثال حمزة عبد الحليم وددالعيد
سوءال لاسرة نادى تبو الرياضى

الرجاء الاهتمام بالاعبين الناشئين واقامة الدورات الرياضيه وشوفو الاعبين حيرفعو رؤوسكم مرة تانيه زي ماعملو في الدوره الاولى

أن ماتناولته من موضوع جد مهم أرجو أن تسمح لي بالرد الايضاحي لبعض الجوانب الذي شابه قصور مما أفقر نادي تبو فتية رياضيين يحفظون لها وزنها التاريخي بين أندية مناطق السير وأرقو مما أنعكس أيضاً على الدورات الرياضية لهذه الاتحادات منها:
1- عدم قدرة هؤلاء اللعيبة الكبار الذين ذكرتهم في بناء أشبال يحملون اللواء من بعدهم.
2- تسيس العمل الطوعي بالنادي بمسميات النادي الشامل.
3- تدخل بعض الأشخاص الذين لايعلمون عن الرياضة شيئاً في لجنة النادي عنوة وخلع الراية من شباب كان لهم الغيرة والدافعية للنهوض بالرياضة والرياضيين بالقرية أمثال (عاطف حسين ،أحمد شبل ،ود العيد،حمزة، أنو أحمد جمال)أولئك الشباب الذين كانوا يستطيعون جلب الدعم المادي للفريق والقدرة على رفع الروح المعنوية وتحريك الجماهير للتشجيع وكنت أحد الحاضرين لاجتماع حل المكتب التنفيذي للنادي من قبل وحملتهم المسئولية بما سيئول إليه الوضع الرياضي والرباط الإجتماعي وهذا ماحدث بالضبط.
4-هجرة الكثير من الشباب إلى الخرطوم والسعودية لضيق وشظف العيش وتدري الدخول من الزراعة في الفترة الماضية لأولياء الأمور.
وإنعدام الدعم المادي الذي كان يتلقاه الأهل المقيمين بالقرية من المسافرين في أصقاع الدنيا.
5-البعد الإجتماعي بين الجنوب والشمال من تبو بين الجيل الحالي الذي تقاعس عن لعب دوره الريادي.
6-ولم تنجب حواء تبو أيضاً جيلاً رياضياً لتقاعس الشباب عن الزواج بسبب تكاليف الزواج الباهظة والتيه في بلاد الغربة بهذه الحجج الواهية. وهنالك الكثير الكثير الذي لايسعفني الزمن لسرده